| الاستجواب | |
|---|---|
| |
| معلومات تقنية | |
| وصف |
لدى تمير إيمان قليل في الرجال الذين يعملون لصالحه. سأجعل هذا ميزة لي. سيكون مشغولاً جدًا لدرجة أنه لن يلاحظ اقترابي منه. |
| الظهور | |
| نوع الذاكرة |
تحقيق |
| السابقة | |
| التالية | |
| معلومات تاريخية | |
| الجد | |
| المكان | |
| التاريخ |
1191 |
الاستجواب هي تمثيل لإحدى الذكريات الوراثية للطائر بن لا أحد، التي كشفها ديزموند مايلز باستخدام الأنيموس في 2012.
الوصف[]
التقى الطائر بخطيب يشيد بتمير. انتهز الحشاش فرصة جني المزيد من المعلومات عن هدفه، واستجوب الخطيب.
المحادثة[]
اقترب الطائر من المنصة التي يتحدث الخطيب من عليها، واستمع له.
- الخطيب: اقتربوا! اسمعوا الحكاية التي سأحكيها! عن تاجر أمير بلا خوف. وهكذا، غادر تمير. ذاهبًا إلى الشمال ومتسائلاً عما سيحدث لمؤنه. قريبًا، بالتأكيد ستفسد. كان هذا آخر الحكاية، وآخر حياة الرجل الفقير. لكن، القدر قال عكس ذلك. يوم ما، إن لم يكن تمير موجودًا، لانقلب رجال صلاح الدين عليه. أيمكننا الانتصار بتلك المعركة، بفضل ذلك الرجل؟
ما إن أنهى الخطيب كلامه، حتى تتبعه الطائر إلى مكان مؤمَّن ثم ضربه حتى استستلم.
- الطائر: يبدو أنك تعلم شيئًا عن تمير. أخبرني بما يخطط.
- الخطيب: أعلم فقط القصص التي أحكيها، لا مزيد!
- الطائر: شفقة. لا يوجد سبب يجعله يتركك تعيش، إن لم يكن لديك شيء تعطيه بالمقابل.
- الخطيب: تمهل، تمهل! هناك شيء!
- الطائر: أكمل.
- الخطيب: إنه مشغول البال مؤخرًا. إنه يشرف على إنتاج الكثير من الأسلحة.
- الطائر: لمن؟ إنها لصلاح الدين. إنه لا يساعدني. مما يعني أنه لا يساعدك أيضًا.
- الخطيب: لا، توقف! ليس لصلاح الدين! إنها لشخص آخر. الشارات التي تحملها هذه الأسلحة مختلفة، وغير مألوفة. يبدو أن تمير يدعم شخص آخر، ولكني لا أعلم من هو.
- الطائر: أهذا كل شيء؟
- الخطيب: أجل، أجل! لقد أخبرتك بكل ما أعرف.
- الطائر: إذًا، حان وقت راحتك.
طعن الطائر الخطيب بسرعة في معدته بواسطة نصله المخفي، قاتلاً إياه، وغادر المنطقة بعدئذٍ.
معرض الصور[]
الطائر يستمع إلى الخطيب.
الطائر يلاكم الخطيب.
الطائر يستجوب الخطيب.
المراجع[]
قالب:ذكريات أساسنز كريد